يعتبر التخطيط الفعّال للموارد البشرية أساسًا لزيادة الإنتاجية، وتحقيق الأهداف المؤسسية، والاحتفاظ بالموظفين الموهوبين.
يتضمن التخطيط تحديد احتياجات المنظمة من القوى العاملة المستقبلية، بناءً على الأهداف الاستراتيجية والمشروعات المستقبلية. يشمل التخطيط أيضًا:
تشمل الجوانب الرئيسية الأخرى لنظام إدارة الموارد البشرية وتجربة الموظف ما يلي:
بعد ذلك، يتم تنفيذ عملية الاختيار بعناية، مع إجراء تقييم شامل لضمان توافق المرشحين مع خطة الموارد البشرية وتعزيز قوة العمل الفعالة. وأخيرًا، يتم إعداد تقييم ما بعد التوظيف وفقًا لخطة الموارد البشرية، مما يسمح بالتحسين المستمر والتكيف مع احتياجات الشركة المتطورة.
وتتضمن بعض الفوائد الرئيسية التي يمكن أن تتوقعها الشركات من رقمنة مسيرات الرواتب ما يلي:
يعتبر إدارة الموارد البشرية العامل الأساسي في أي مؤسسة، فكلما زادت صحة المنظمة التي تتمتع بها. يجب أن يكون لدى أي منظمة هيكل وظيفي وتنظيمي تم تطويره بشكل جيد مع وصف وظيفي واضح وشامل بما في ذلك إطار الكفاءة وخطط التدريب.
هذا سؤال تطرحه العديد من الشركات كلما ازداد نموها وازداد معها أهمية عمليات الموارد البشرية المتخصصة.
لسوء الحظ، لا توجد إجابة قاطعة – لا يوجد حجم محدد أو عدد محدد للموظفين الذين يجب الوصول إليهم قبل أن يصبح من الضروري وجود نظام إدارة الموارد البشرية.
ما الذي يجب أن تبحث عنه الشركات في نظام الموارد البشرية لديها؟
خطوات إدارة الموارد البشرية تشمل التخطيط، التنظيم، التوظيف، التوجيه، والرقابة، حيث يتم تحديد احتياجات المنظمة وتنظيم الموارد البشرية واختيار المرشحين المناسبين وتطوير مهارات الموظفين ومراقبة أدائهم.
ولسوء الحظ، هو أيضا واحد من أصعبها. فهناك العديد من الخيارات المتنافسة التي يمكن الاختيار من بينها، وكل هذه الخيارات سوف تزعم الريادة في السوق.
لا بد من النظر إلى المدى البعيد في عملية التنبؤ ومعرفة التغيرات إدارة عمليات التوظيف في الشركات التنظيمية والتكنولوجية وما يترتب عليها.
تقرير ملاحظات شامل يحدد القدرات ونقاط الضعف الحالية لمنظمتك
ولكن تخيلوا كيف سيزداد إنتاجية فرق الموارد البشرية هذه إذا انخفض هذا العبء من عليها.